
تعرف على الطريق الجديد الذي سيغير شكل مدينة الطايف للأبد
خطأ تقع فيه عند السكن في الفنادق قد يسبب إصابتك بالجرب
هاجم الكاتب والمفكر الكويتي، عبدالله النفيسي، الأنظمة العربية الصامتة أمام العدوان الإسرائيلي على المدنيين في قطاع غزة، والمتواصل لليوم التاسع على التوالي.
لديك 2 خبر جديد:
صوتنا خليجي ينشر معلومات جديدة حول أسباب فشل اجتياز سيارات الخصوصي للفحص الدوري في السعودية في 2024
صوتنا خليجي ينشر معلومات خاصة عن أول مهرجان سينمائي في العالم
وقال النفيسي،: ( من سيدني إلى بروكسل إلى لندن إلى تل أبيب تصاعدت أصوات الاحتجاج ضد قصف غزّة و(النظام العربي) مشغول بقصف الاحتجاج، الله يخرب بيتكم).
لديك 1 خبر هام :
لا يكتفي ( النظام العربي ) المنقوص السيادة والشرعية أن يتحول إلى نقابة حرامية بل يطمح لقمع الشعوب العربية قاطبة من المحيط إلى الخليج . من سيدني إلى بروكسل إلى لندن إلى تل أبيب تصاعدت أصوات الإحتجاج ضد قصف غزّة و( النظام العربي ) مشغول بقصف الإحتجاج . الله يخرب بيتكم .
— د. عبدالله النفيسي (@DrAlnefisi) May 18, 2021
وفي تغريدة أخرى، قال المفكر الكويتي عبدالله النفيسي: (العدو الإسرائيلي مشغول بقصف غزّة و(النظام لعربي) مشغول بقصف الاحتجاج على ذلك، يا له من تواطؤ تاريخي مشين سيكون له ثمنه الباهظ).
العدو الإسرائيلي مشغول بقصف غزّة و( النظام لعربي) مشغول بقصف الإحتجاج على ذلك . ياله من تواطؤ تاريخي مشين سيكون له ثمنه الباهظ.
— د. عبدالله النفيسي (@DrAlnefisi) May 18, 2021
رواد مواقع التواصل الاجتماعي تفاعلوا مع تغريدات المفكر الكويتي، مستنكرين الصمت العربي إزاء ما يحدث في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية.
وقال أحد النشطاء: “يجمعون الأسلحة بحجه الممانعة والمقاومة ولاكن الحقيقة هيه يجمعون الأسلحة لقمع شعوبهم والسيطرة على الكرسي”.
وأضاف: “حقيقة هم أنظمة لحماية حدود اسرائيل من الشمال للجنوب ومن الغرب للشرق كلاب حراسه”.
يجمعون الاسلحه بحجه الممانعه والمقاومه ولاكن الحقيقه هيه يجمعون الاسلحه لقمع شعوبهم والسيطره على الكرسي
حقيقه هم انظمه لحمايه حدود اسرائيل من الشمال للجنوب ومن الغرب للشرق كلاب حراسه . انتهى
— SALIH HUSEYIN (@S_SS136) May 18, 2021
في حين قال حساب “ابن عمر”: “وبعض كبار العلماء في الدول العربية مشغولين نشر أذكار الصباح والمساء”.
وبعض كبار العلماء في الدول العربية مشغولين نشر أذكار الصباح والمساء
— ابن عمر (@ibnomar990) May 18, 2021
وعلق أمجد الكبيسي بالقول: “أنظمة منصبة على رقاب الناس وفق رقع جغرافية معينة لاستدامة الأوضاع لصالح من أتى بهم هذه كل القصة باختصار”.
أنظمة منصبة على رقاب الناس وفق رقع جغرافية معينة لإستدامة الاوضاع لصالح من أتى بهم هذه كل القصة باختصار
— أمجد الكبيسي (@ak_press87) May 18, 2021
وقال مدني إبراهيم: “الذي اعطى للصهاينة دولة اعطى لهؤلاء الحكام والملوك دولهم، فهم يشكلون منظومة واحدة تشد بعضها بعض”.
الذي اعطى للصهاينة دولة اعطى لهؤلاء الحكام والملوك دولهم.
فهم يشكلون منظومة واحدة تشد بعضها بعض.#فلسطين_قضيتي
— مدني براهيم (@drompalm) May 18, 2021
وفي السياق، علقت صحف عربية على المواجهات الجارية في الأراضي الفلسطينية وقطاع غزة على خلفية أحداث العنف التي تجري في حي الشيخ جراح بالقدس الشرقية واقتحام القوات الإسرائيلية للمسجد الأقصى وقيام الفصائل الفلسطينية في غزة بقصف بلدات إسرائيلية بالصواريخ وقصف إسرائيل أهدافا في غزة بالطائرات.
وحذر عدد من الكُتاب من أن المنطقة تقف على حافة حرب إقليمية في ظل تبادل القصف بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في غزة.
واعتبر عدد آخر أن الانتفاضة الحالية كشفت للدول العربية التي طبّعت علاقاتها مع إسرائيل أنها واهمة وأن الأحداث الأخيرة عرّضت اتفاقات السلام مع إسرائيل إلى “الموت الحتمي”.
وقال عبد الباري عطوان، الكاتب والإعلامي الفلسطيني إن “فصائل المقاومة باتت تتبنى خطة قتالية عملياتية جديدة عنوانها الرئيسي استخدام صواريخ السجيل المزودة برؤوس متفجرة”.
وهذه الصواريخ ذات قدرة تدميرية عالية جدا، وبكثافة ضخمة، ومزودة بأجهزة تضليل متطوّرة، قادرة على تجاوز القبب الحديديّة والوصول إلى أهدافها بدقّةٍ مُتناهية”.
ويرى أن “المشهد الجديد ما زال في بداياته، والمُواجهة الكُبرى ربما باتت وشيكة، فنحن على أبواب انتفاضة مسلحة قد تستمر أشهرا، انتفاضة على غِرار الانتفاضة المسلحة الثانية”.
وأشار إلى أن هناك فارق أساسي هو أنها مدعومة بالصواريخ وليس بالحجارة والأسلحة الفردية فقط، وقد تفتح الأبواب أمام انتقالها، أي الصواريخ، من قطاع غزة إلى الضفة الغربيّة.
وتابع: “هنا مقتل الدولة العبريّة الحقيقيّ وبَدء العدّ التنازليّ لنهايتها”.
الجدير ذكره أن التصعيد الإسرائيلي في قطاع غزة أدى إلى استشهاد أكثر من مئتي فلسطيني وإصابة أكثر من ألف بجراح متفاوتة، في حين أدى القصف الإسرائيلي لتدمير أكثر من عشرة آلاف منزل جزئياً وكلياً.