هذا ما قالته مريم المنصوري حول حقيقة مشاركتها في قصف غزة

  • تعرف على الطريق الجديد الذي سيغير شكل مدينة الطايف للأبد
  • خطأ تقع فيه عند السكن في الفنادق قد يسبب إصابتك بالجرب
  • خرجت الكابتن طيار الإماراتية مريم المنصوري عن صمتها، وعلقت على الشائعات التي انتشرت مؤخرا بشأن مشاركة طائرات إماراتية في الحملة الإسرائيلية على غزة والزج باسمها ضمن تلك الشائعات.


    لديك 2 خبر جديد:

    صوتنا خليجي ينشر معلومات جديدة حول أسباب فشل اجتياز سيارات الخصوصي للفحص الدوري في السعودية في 2024

    صوتنا خليجي ينشر معلومات خاصة عن أول مهرجان سينمائي في العالم

    ونفت مريم المنصوري شكلا وموضعا هذه الشائعات مستنكرة نشر مثل تلك الشائعات التي تفرق الشعوب، حسب وصفها


    لديك 1 خبر هام :

    ابرز انجازات السعودية في عام 1445

    غزة.

    وأوضحت في كلمتها بحزن أسفها عن نشر الشائعات التي هدفها التفرقة بين الشعوب العربية واستغلال اسمها بتوجيه التهم بأنها تقصف أهل غزة.

    وقالت الطيار الإماراتية ما نصه:(السلام عليكم، كلمة حق لازم تقال ولازم الكل يسمع إلى يسير في فلسطين محرق قلوب العالم كلو، فما بالكم إذا كان شعب عربي مسلم، والله ورب العالمين إني أنا ما لبست ثوب العيد لأن قلبي كان يتقطع على ما يسير بغزة.)

    وأضافت موضحة:(بس هدول الي يحبون يشعلون الفتن بين شعوب العرب، أو يتمنون إنو الحرب تتم طاحنة رحاها بيننا، ويستغلون اسم كابتن طيار مريم المنصور بأنها تقصف عيال غزة،أنا أبي أفهم شو العقول إلى تصدق هذا الله واتقوا الله)

    وكان حساب يدّعي أنّه (‏‏‏‏‏‏‏‏ضابط في جهاز الامن الاماراتي)، زعم عبر تويتر أمس، مشاركة طائرات إماراتية في قصف مدينة غزة ليلة الخميس الى جانب طائرات الاحتلال الإسرائيلي.

    اربع طائرات حربية اماراتية من نوع اف ١٦
    خرجت من اليونان ، بالتحديد قاعدة سودا
    قصفت البارحة مدينة غزة مع القوات الاسرائيلية .

    — بدون ظل (@without__shadow) May 14, 2021

    ووفقاً للحساب المزعوم (بدون ظل)، فقد خرجت اربع طائرات إماراتية من نوع اف ١٦  من اليونان ، بالتحديد قاعدة سودا، وقصفت الخميس مدينة غزة مع القوات الاسرائيلية.

    وكان المحامي والخبير في القانون الدولي، الدكتور محمود رفعت، هو الآخر كشف عن عرض قدمه ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد إلى رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو.

    وقال محمود رفعت في تغريدة رصدتها (وطن)، إن محمد بن زايد عرض على نتنياهو تزويد إسرائيل بمرتزقة كالذين يحاربون في اليمن والذين تمولهم الإمارات لاجتياح قطاع غزة برياً.

    هذا وحث وزير الدفاع الأمريكي “لويد أوستن”، نظيره الإسرائيلي “بيني جانتس”، على إنهاء العمليات العسكرية ضد قطاع غزة “في أقرب وقت”.

    وقالت القناة الإسرائيلية “13”، إن “أوستن”، أبلغ “جانتس”، أنه يتوقع إنهاء العملية في غزة، وهي الخطوة التي وصفتها هيئة البث الإسرائيلية (رسمية) بأنه بمثابة ضغط أمريكي لوقف إطلاق النار.

    من جانبه، قال “جانتس”، إنه أبلغ “أوستن” إن هدف تل أبيب هو تحقيق هدوء طويل الأمد ومتبادل مع حركة “حماس”.

    ومنذ الإثنين، تشن إسرائيل عدوانا بالطائرات والمدافع على الفلسطينيين في قطاع غزة، أسفر عن 145 شهيدا.

    بينهم 41 طفلا، و23 سيدة، و1038 إصابة بجراح متفاوتة، بحسب آخر إحصائية لوزارة الصحة الفلسطينية.

    كما استشهد 15 فلسطينيا في مواجهات مع الجيش الإسرائيلي والمستوطنين في الضفة الغربية المحتلة، إضافة إلى المئات من الجرحى.

    وتفجرت الأوضاع في الأراضي الفلسطينية كافة، جراء اعتداءات “وحشية” ترتكبها الشرطة ومستوطنون إسرائيليون، منذ 13 أبريل/نيسان الماضي، في القدس، وخاصة منطقة باب العامود والمسجد الأقصى ومحيطه، وحي الشيخ جراح؛ حيث تريد إسرائيل إخلاء 12 منزلا من أصحابه.

    هذا وقامت قوات الاحتلال الإسرائيلي بمصادرة بالونات تحمل ألوان علم فلسطين في حي الشيخ جراح بالقدس المحتلة، بعد محاولات الأهالي منعهم من الوصول إليها.

    واعتدت قوات الاحتلال الإسرائيلي، عصر اليوم السبت، بالضرب العنيف والوحشي على سكان ومتظاهرين فلسطينيين في حي الشيخ جراح.

    ووثقت عدسات وسائل الإعلام، قيام عناصر من الشرطة الإسرائيلية بضرب وسحل عدد من سكان الحي بينهم عدد من الفتيات بدون أي سبب.

    جيش #الاحتلال انضغطّ ولك يتمكّن من اعتقال كلّ البالونات، بعضها نجح بالفرار إلى الفضاء#الشيخ_جراح #SaveSheikhJarrah #SavePalestine pic.twitter.com/UV5KeSpfwo

    — رأفت آمنة جمال – Raafat Egbaria (@Raafatamnj) May 15, 2021

    وبعد الاعتداء على الأهالي والمتضامنين بالشيخ جراح، سارع عناصر من قوات الاحتلال لجلب سلم للقيام بنزع بالونات بألوان العلم الفلسطيني وعلم فلسطيني معلق بها.

    وقالت مراسلة الجزيرة في حي الشيخ جراح، نجوان السمري، إن رفع العلم الفلسطيني كان أحد أسباب هجوم قوات الاحتلال على سكان الحي والمتظاهرين، حيث تحظر عليهم رفع العلم في المنطقة.