ليس مثلث برمودا.. قصة مرعبة عن مثلث الموت في أمريكا الذي ابتلع اكثر من 20 الف شخص

  • تعرف على الطريق الجديد الذي سيغير شكل مدينة الطايف للأبد
  • خطأ تقع فيه عند السكن في الفنادق قد يسبب إصابتك بالجرب
  • تثير منطقة نائية في ولاية ألاسكا الأمريكية، الكثير من علامات الاستفهام، بعدما شهدت اختفاء آلاف الأشخاص؛ مما جعل البعض يصفها بـ”مثلث ألاسكا”، على غرار “مثلث برمودا” الشهير.


    لديك 2 خبر جديد:

    صوتنا خليجي ينشر معلومات جديدة حول أسباب فشل اجتياز سيارات الخصوصي للفحص الدوري في السعودية في 2024

    صوتنا خليجي ينشر معلومات خاصة عن أول مهرجان سينمائي في العالم

    ووقعت الكثير من الحوادث في المنطقة المعروفة بـ”مثلث برمودا”، شمالي المحيط الأطلسي؛ حيث اختفت العديد من الطائرات والسفن هناك.


    لديك 1 خبر هام :

    ابرز انجازات السعودية في عام 1445

    وقالت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية أن الأمر نفسه ينطبق على منطقة نائية في ألاسكا تقع بين جونو وأنكوراج وبلدة بارو الصغيرة؛ حيث اختفى أكثر من 20 ألف شخص هناك منذ عام 1970.

    وأوضحت أن “المثلث شهد الآلاف من حالات الاختفاء غير المبررة، من بينها اختفاء النائبيْن الأمريكيين “هيل بوغز” و”نيك بيغيتش” مع مساعدهما وطيارهما، في أعقاب حادث تحطم طائرة مشتبه به في عام 1972″. ولم يتم العثور على حطام الطائرة ولا رفات الركاب.

    وفي 3 يونيو 2019، اختفت شانا أومان (43 عامًا) أثناء زيارتها لصديق في فيربانكس. وأثار اختفاؤها حيرة السلطات التي بحثت لعدة أيام باستخدام طائرات الهليكوبتر ووحدات الكلاب البوليسية، لكن دون جدوى.

    وحسب “سكاي نيوز عربية”، تختلف التفسيرات وراء حالات الاختفاء هذه، بين “النشاط الفضائي” وحتى المجالات الكهرومغناطيسية القوية في المنطقة، المشابهة لتلك الموجودة في مثلث برمودا.

    وذكرت “الديلي ميل” أن “الأساطير المحلية تُشير كذلك إلى مخلوق “الساسكواتش” المجهول، الذي يرهب المدن ويقتل الناس.

    ووفقًا لمجلة “World Population Review”؛ فإنه “على الرغم من كونها منطقة مأهولة بنسبة 1% فقط؛ إلا أن ألاسكا تشهد أكبر عدد من الأشخاص المفقودين مقارنة بأي ولاية أمريكية أخرى بمتوسط 42.16 لكل 100 ألف”.

  • عاجل: قرارات رسمية تحرج الأندية السعودية الكبيرة وتفتح باب محاسبة رؤساءها
  • دليل الوجهات السياحية العائلية في أبها التي توفر فخامة وطبيعة بأسعار مناسبة لصيف 2025