تصدر اسم رجل الأعمال المصري وطليق الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي، أحمد أبو هشيمه، مواقع التواصل الاجتماعي والصفحات الإخبارية، بعد تسريب عدد من الفيديوهات له والتي حملت عنوان “فضيحة أبو هشيمة”، تكشف عن مكالمة “جريئة” تبادلها مع إحدى الفتايات إضافة إلى مقاطع “جنسية خادشة”.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي الفيديوهات بشكل فايروسي، فمنها ما كشف عن “بداية المكالمة” التي تخللت تصريحات عن بعض النجمات، وأخرى تم حذفها من مواقع التواصل لجرأتها ولأنها تتضمن مقاطع “جنسية”. وفي الفيديو الذي تكلم فيه أبو هشيمة عن النجمات، أجاب عن سؤال من الفتاة التي يتحدث معها، حول الفنانة التي تعجبه، فرد:”كلهم مروا”، قاصدًا انه أقام معهن جميعا علاقات.
لديك 2 خبر جديد:
صوتنا خليجي ينشر معلومات جديدة حول أسباب فشل اجتياز سيارات الخصوصي للفحص الدوري في السعودية في 2024
صوتنا خليجي ينشر معلومات خاصة عن أول مهرجان سينمائي في العالم
وعندما سألته الفتاة التي يكلمها عن سبب عدم إكمال علاقته مع أي فنانة؟ أجاب أبو هشيمه :”لا ما اكملش مع وحدة منهم، دول وحشين”. وشكلت تصريحات أبو هشيمة تلك صدمة كبيرة لرواد السوشال ميديا والجمهور، خاصة وأنه كان متزوجا من الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي. كما أثار رجل الأعمال المصري البلبلة عندما طلب من الفتاة التي يتحدث معها أن تخبره باسم الفنانة التي تعجبها. واعتبر الكثيرون أن أبو هشيمه قد أساء بتصريحاته لعدد من النجمات، إذ طعن بأخلاقهن، خاصة عندما وصفهن بـ”السيئات”، وأنه من غير الممكن أن يرتبط مع إحداهن بشكل رسمي.
من جانبها، أكدت بعض الصحف المصرية أن رجل الأعمال المصري يتعرض لابتزاز من عصابة مكونة من رجلين وامرأة، كانت قد سرقت هاتف شقيقته وبدأت بابتزازه، وأن أبو هشيمه قام بالتبليغ فعليًا عن تلك السرقة. في المقابل وبعد نشر هذه الأخبار، تساءل الكثيرون عن كيفية تسريب مثل هذه الفيديوهات، ثم الإعلان عن هذه العصابة والقبض عليها؟ ورأى البعض أن الأنباء المنتشرة هي محاولة للتستر على فضيحة أبو هشيمة فقط لا غير. هذا ورأى آخرون أنه حتى وإن كانت المشاهد والمكالمة الجنسية التي جمعت أبو هشيمة بالفتاة مفبركة، فإن تصريحاته حول النجمات وأخلاقهن كفيلة بأن تضعه بموقف محرج وتحت طائلة المساءلة. يُشار إلى أن رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة كان قد ارتبط فترة بالفنانة اللبنانية هيفاء وهبي، كما تسربت بعض الأخبار عن علاقة تجمعه بشقيقة اللاعب كريستانو رونالدو.