احذر من الجهل هذه الفاكهة المنتشرة في الأسواق حرمها الله ونهى عن تناولها نبينا محمد

  • تعرف على الطريق الجديد الذي سيغير شكل مدينة الطايف للأبد
  • خطأ تقع فيه عند السكن في الفنادق قد يسبب إصابتك بالجرب
  • وجد فاكهه في هذا الزمان يأكلها الناس بكميات كبيره في أي وقت وفي أي مكان دون توقف، يحبها الرجال والنساء علي حد سواء حبا كبيرا و يتخذونها وسيله للتسلية وشغل أوقات الفراغ ،وهذه الفاكهة قد حرمها الله سبحانه وتعالى في جميع الأديان ونهي عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم ألا وهي الغيبة والنميمة ويطلق عليه أيضا فاكهه اللسان . الغيبة والنميمة تعتبران من كبائر الذنوب، يقول الله سبحانه وتعالي في كتابه العزيز: « وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا  أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ  إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ» سورة الحجرات:12.


    لديك 2 خبر جديد:

    صوتنا خليجي ينشر معلومات جديدة حول أسباب فشل اجتياز سيارات الخصوصي للفحص الدوري في السعودية في 2024

    صوتنا خليجي ينشر معلومات خاصة عن أول مهرجان سينمائي في العالم

    الغيبة  والنميمة  من الذنوب التي يرتكبها الناس دون التفكير في عقوبتها، فعدم ارتكاب ذنوب عظيمة كالقتل والسرقة والزنا يجعلهم يتساهلون في ارتكاب الغيبة والنميمة التي تعتبر من كبائر المعاصي . عقوبة الغيبة والنميمة في الآخرة يقول رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «لَمَّا عَرَجَ بِي رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ، مَرَرْتُ بِقَوْمٍ لَهُمْ أَظَافِرُ مِنْ نُحَاسٍ يَخْمِشُونَ وُجُوهَهُمْ وَصُدُورَهُمْ فَقُلْتُ: مَنْ هَؤُلاءِ يَا جِبْرِيلُ؟ فَقَالَ: هَؤُلاءِ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ لُحُومَ النَّاسِ وَيَقَعُونَ فِي أَعْرَاضِهِمْ». دعاء كفارة الغيبة والنميمة   


    لديك 1 خبر هام :

    ابرز انجازات السعودية في عام 1445

    وروى أبوهريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: «مَنْ جَلَسَ في مَجْلس فَكثُرَ فيهِ لَغطُهُ فقال قَبْلَ أنْ يَقُومَ منْ مجلْسه ذلك: سبْحانَك اللَّهُمّ وبحَمْدكَ أشْهدُ أنْ لا إله إلا أنْت أسْتغْفِركَ وَأتَوبُ إليْك: إلا غُفِرَ لَهُ ماَ كان في مجلسه ذلكَ».

  • بعد استلامها طائرة جديدة .. الكشف عن عدد ونوع طائرات الخطوط الجوية السعودية وسبب وقف بعض وجهاتها
  • السعودية تكشف رسمياً عن السجناء الذين سيشملهم العفو العام بالأمر الملكي في 1447 وتاريخ بداية الافراج عن المشمولين بالقرار