
طالبت سيدة تركية استعادة كليتها التي سبق وأن تبرعت بها لزوجها بعد أن اتهمته بخداعها والتخلي عنها بعدما هجرها من أجل العيش مع امرأة أخرى كانت مقربة من العائلة ، وفق ما ذكرته تقارير إعلامية تركية .
حسب ما ذكرته صحيفة ” أحوال ” التركية فإن الزوجين ، مافيش أردوغان وأحمد أردوغان ، عقدا قرانهما في عام 2006 ، وبعد مرور ثلاث سنوات قامت الزوجة بالتبرع بكليتها لزوجها . كانت صديقة مقربة البالغ من العمر 11 عاماً . كما أفادت الصحيفة أن زوجها هرب مع امرأة أخرى تاركاً زوجته ، وابنهما
لديك 2 خبر جديد:
صوتنا خليجي ينشر معلومات جديدة حول أسباب فشل اجتياز سيارات الخصوصي للفحص الدوري في السعودية في 2024
صوتنا خليجي ينشر معلومات خاصة عن أول مهرجان سينمائي في العالم
لديك 1 خبر هام :
بدوره اتصل أحمد أردوغان بالبرنامج وأكد علاقته الغرامية ، قائلاً إن زوجته ” ما كان ينبغي أن تتبرع له بالكلية آنذاك ” .
وفقاً للقانون التركي ، يفقد المتبرعون بالأعضاء أي حق فيما تبرعوا به بعد اكتمال الإجراء ؛ إذ يقوم المتبرعون بالتوقيع على وثائق تفيد أنهم يتبرعون بأعضائهم دون قيد أو شرط .
إذ نقلت الصحيفة عن رئيس قسم القانون المدني بجامعة مرمرة التركية ” جوكخان أنطاليا ” ، قوله : ” من المستحيل المطالبة بالحقوق على الأعضاء المتبرع بها ؛ إذا تم منح الموافقة وفقا للقانون وقت التبرع .