قصة فنان يمني تربى في دار للأيتام وأصبح اليوم من اغنى الفنانين العرب بثروة تتجاوز نصف مليار دولار

  • تعرف على الطريق الجديد الذي سيغير شكل مدينة الطايف للأبد
  • خطأ تقع فيه عند السكن في الفنادق قد يسبب إصابتك بالجرب
  • انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صورة لهذا الطفل، ولكن مالم يتوقعه الكثير أنه صار من أهم وأشهر الفنانين العرب، الطفل الذي في الصورة هو الفنان السعودي محمد عبده.


    لديك 2 خبر جديد:

    صوتنا خليجي ينشر معلومات جديدة حول أسباب فشل اجتياز سيارات الخصوصي للفحص الدوري في السعودية في 2024

    صوتنا خليجي ينشر معلومات خاصة عن أول مهرجان سينمائي في العالم


    لديك 1 خبر هام :

    ابرز انجازات السعودية في عام 1445

    فقد محمد عبده والداه وهو في سن السادسة من العمر، وعاش طفولة صعبة في دار الأيتام لكن موهبته كانت موجودة منذ صغر سنه.

    استطاع محمد عبده دخول المعهد الصناعي والتخصص في صناعة السفن في محاولة لتحقيق حلمه القديم بأن يصبح بحارًا مثل والده، ولكنه كان مولعًا بالفن والغناء.

     

    بدأ محمد رحلته الفنية في بداية الستينات في عام 1961 مع عالم الغناء في سن مبكرة وهو طالب في المعهد الصناعي بجدة، وتخرج منه عام 1963 حيث كان ضمن أفراد بعثة سعودية متجهه إلى إيطاليا لصناعة السفن، تحولت الرحلة من روما إلى بيروت، أي من بناء السفن إلى بناء المجد الفني، وكان ذلك عن طريق عباس فائق غزاوي الذي كان من ضمن مكتشفي صوت محمد عبده عندما غنى في الإذاعة في برنامج (بابا عباس) عام 1960، وبارك هذا الاكتشاف الشاعر المعروف طاهر زمخشري.

    وشهدت فترة السبعينات الانطلاقة الأكبر لمحمد عبده ليصبح سفيرًا للأغنية السعودية، وتطور الحال إلى أن أصبح سفيرًا للأغنية الخليجية ثم للجزيرة العربية كلها، بعد طرقه ألوانا غنائية من مختلف مناطق المملكة والخليج العربي والجزيرة العربية ككل.

     

    يعتبر محمد عبده من أكثر الفنانين غناء للوطن فتجاوزت أغانيه الوطنية الكثير، حيث ساهم بنشر الأغنية الخليجية في جميع أنحاء العالم العربي.

     

     تقدر ثروة محمد عبده بنحو 500 مليون دولار، لكن بعض المواقع تقدر أنها تصل إلى ملياري ريال سعودي، وهذه الثروة جعلت محمد عبده من أغنى الفنانين في الوطن العربي.