السعودية تلبي رغبات الإمارات .. تفاصيل

  • الموارد البشرية تعلن نهاية نظام الكفيل في السعودية وتحدد تاريخ بداية تطبيق نظام العمل الجديد للمقيمين في المملكة
  • من اليوم.. 8 دول جديدة تفتح أبوابها لليمنيين بدون تأشيرة
  • تحت عنوان “تمديد اتفاقية أوبك+ حتى نهاية العام 2022″، كتب سيرغي مانوكوف، في “إكسبرت أونلاين”، حول نزول السعودية أخيرا عند رغبة الإمارات، واستفادة روسيا من الوضع.


    لديك 2 خبر جديد:

    صوتنا خليجي ينشر معلومات جديدة حول أسباب فشل اجتياز سيارات الخصوصي للفحص الدوري في السعودية في 2024

    صوتنا خليجي ينشر معلومات خاصة عن أول مهرجان سينمائي في العالم


    لديك 1 خبر هام :

    ابرز انجازات السعودية في عام 1445

    وجاء في المقال: وافقت 23 دولة منتجة للنفط، بما فيها 13 دولة أعضاء في أوبك و10 دول خارج الكارتل، على رأسها روسيا، على زيادة إنتاج النفط: فبدءا من الأول من أغسطس وحتى نهاية العام، سيضاف إلى الانتاج 400 ألف برميل، في اليوم.

    ونتيجة لتمديد الاتفاقية انخفضت أسعار النفط بحدة، بعد أن ارتفعت عقب رفض الإمارات التوقيع على الوثيقة قبل أسبوعين، منطلقة من أن مستوى إنتاجها الأساسي، الذي تعتمد عليه جميع الحسابات الأخرى منخفض للغاية. ففي نهاية الأسبوع الماضي، في انتظار التوصل إلى حل وسط بين الرياض وأبو ظبي، انخفضت الأسعار القياسية، التي كانت قد وصلت إلى أعلى مستوياتها في ثلاث سنوات في الأيام السابقة، بنحو 5٪: انخفض برنت إلى 73 دولارًا للبرميل وغرب تكساس الوسيط إلى 71 دولارًا.

    ينتظر الخبراء من الاتفاقية، على الرغم من تأخرها، أن تعيد الثقة في أوبك، التي اهتزت بسبب الخلافات الأخيرة بين العضوين الرئيسيين في الكارتل النفطي: المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة. وتكتسب مشاركة الأخيرة في الاتفاقية أهمية خاصة كونها واحدة من عدد قليل جدا من الدول المنتجة للنفط التي يمكنها زيادة الإنتاج وخفضه بسرعة.

    وهكذا، وافقت المملكة العربية السعودية، زعيمة أوبك الفعلية، في نهاية المطاف على موقف حليفتها الوثيقة، الإمارات العربية المتحدة، المطالب بزيادة إنتاجها الأساسي بمقدار 650 ألف برميل في اليوم، لأنها استثمرت بكثافة في تطوير حقول النفط.

    علما بأن ذلك اقتضى رفع سويات الانتاج الأساسية لدى المشاركين الآخرين في اتفاقية أوبك+. وسوف تدخل هذه التغييرات حيز التنفيذ في الأول من مايو 2022.

    ووفقا لنائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك، الذي يشرف على قطاع الطاقة في الحكومة الروسية، ستعود روسيا إلى سويات إنتاج ما قبل الوباء في مايو المقبل. وقال أيضا إن الاتفاقات الجديدة لمشاركي “أوبك+” ستمد الميزانية الروسية بأكثر من 400 مليار روبل إضافي.

    ومن المقرر عقد قمة “أوبك+” القادمة في سبتمبر.

    المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

  • التعليم تقر رسميا ضوابط جديدة تحد من تدخل أولياء الأمور في العملية التعليمية
  • رئيس الهلال نواف بن سعد يكشف كيف يستفيد النصر من اخطاء اتحاد كرة القدم السعودي