
تعرف على الطريق الجديد الذي سيغير شكل مدينة الطايف للأبد
خطأ تقع فيه عند السكن في الفنادق قد يسبب إصابتك بالجرب
كشفت معلومات جديدة ومختلفة تماما أمس الجمعة، أن قتلة رئيس هايتي الحقيقيين هم من حرسه الخاص، وقاموا بتعذيبه داخل غرفة نومه قبل اغتياله، وليسوا “المرتزقة” الكولومبيين.
لديك 2 خبر جديد:
صوتنا خليجي ينشر معلومات جديدة حول أسباب فشل اجتياز سيارات الخصوصي للفحص الدوري في السعودية في 2024
صوتنا خليجي ينشر معلومات خاصة عن أول مهرجان سينمائي في العالم
لديك 1 خبر هام :
وظيفة الفريق الكولومبي
ووفقاً “العربية.نت” فإن صحيفة كولومبية، جمعت “أدلة دامغة وموثقة” تؤكد أن الكولومبيين هم فريق أمني تعاقدت معه حكومة هايتي للإشراف على الأمن في بعض مناطق العاصمة Port-au-Prince تنشط فيها عصابات بالخطف والسرقات.
وقالت صحيفة “ال تمبو” الكولومبية أنهم “عادوا بابنة الرئيس بعد اغتياله إلى منزل العائلة، لتحمل ما تيسر من أغراض شخصية، كجواز سفرها وبعض ثيابها” ثم انتقلت مع شقيقيها، طالبة الأمان في جمهورية الدومينيكان، المتقاسمة مع هايتي جزيرة سماها كريستوفر كولومبوس “اسبانيولا” حين اكتشفها في 1492 ببحر الكاريبي.
الكولومبيون وصلوا بعد عملية الاغتيال
وأضافت “إل تمبو” عن معتقلين من الفريق الكولومبي، أنهم مضوا إلى منزل الرئيس، بعد تسلمهم بلاغا من الشرطة، يعلمهم بإطلاق نار يجري بين حرس منزله الواقع عند تلة مطلة على العاصمة، فوصلوا بين الساعة 2.30 إلى 2.40 فجر الأربعاء، أي بعد ساعة ونصف الساعة تقريبا من الوقت الذي تم فيه اغتياله، يؤكد ذلك فيديو لوصولهم التقطت مشاهده كاميرا للمراقبة، وهو ما يؤكد عدم مسؤولية الكولومبيين عن اغتيال Jovenel Moïse الراحل بعمر 53 سنة، وجرح زوجته برصاصات جعلت حالتها حرجة، لذلك نقلوها إلى مستشفى بولاية فلوريدا الأميركية.