خمسة اخطاء تسبب التلف السريع لكفرات السيارة

  • تعرف على الطريق الجديد الذي سيغير شكل مدينة الطايف للأبد
  • خطأ تقع فيه عند السكن في الفنادق قد يسبب إصابتك بالجرب
  • يرتكب قائدو السيارات بعض الأخطاء الجسيمة و التي تؤثر بشدة على الحالة الفنية للسيارة، مثل إهمال صيانة المحرك، أو التقصير في متابعة دورة التبريد، أو عدم الاهتمام بنظافة المقصورة الداخلية، و الهيكل الخارجي أيضا، و تبقى النقطة الفاصلة في هذا الموضوع و هي إطارات السيارة.


    لديك 2 خبر جديد:

    صوتنا خليجي ينشر معلومات جديدة حول أسباب فشل اجتياز سيارات الخصوصي للفحص الدوري في السعودية في 2024

    صوتنا خليجي ينشر معلومات خاصة عن أول مهرجان سينمائي في العالم


    لديك 1 خبر هام :

    ابرز انجازات السعودية في عام 1445

     – الارتطام بالأجسام الصلبة 

    في كثير من الأحوال تتعرض إطارات السيارة إلى ظهور مشكلة فقاعة الإطار، و التي تنتج عن اصطدام الهيكل الخارجي للإطار بأحد الأجسام الصلبة مثل الرصفة، بالإضافة إلى خوض المطبات الصناعية بقوة، و معها الحفر و النتوءات الوعرة على الطريق.

     – موعد تغيير الإطارات 

    من الأسباب التي تؤدي إلى تلف الإطارات أيضا هي إهمال الموعد المحدد لتغيرها، و نلاحظ ظهور عدة تغييرات عليها مثل، محو النقوش البارزة، و فقدان السيطرة عليها أثناء الكبح و الانزلاق.

     – ضغط الهواء و توازن العجلات 

    يجب أن نهتم جيدًا بضبط الهواء الداخلي للأربعة إطارات، و ذلك لكي نحصل على اتزان مثالي، و القدرة على مواجه تحديات الطريق، و في حالة خلو احد الإطارات من الهواء، ننصح بعد السير على الاطار اطلاقا و هو في هذه الحالة، لكي نتفادى مشكلات تآكل الهيكل الخارجي له.

    –السرعة و التوقف المفاجئ 

    من الأفضل أن نبتعد تمامًا عن قدرات التسارع و المناورة و التفحيط، و التي تتسبب في تآكل الإطارات بشكل كبير، نتيجة عن قوة الاحتكاك و ارتفاع درجة الحرارة، مما تزيد من سرعة تلف الاطار بشكل كبير.

     – تعدد صيانة الاطار 

    في حالة تكرار صيانة أحد الإطارات بشكل مستمر، فيجب أن نضع في الحسبان أن هذا الاطار قد يحتاج إلى التغيير الفوري أو على المدى القريب، و ذلك حتى نتجنب مشكلات نقص الهواء الداخلي، أو تلف اللحام القديم مع كثرة التسريبات، و ننصح دائما في حالة صيانة الإطار أن نضح اللحام الدائري بحسب قطر الثقب، و الابتعاد عن طرق اللحام التقليدية مثل “الخابور.