مسؤول أممي يوجه انتقادات قاسية للسعودية والإمارات..لعدم وفائهما بتعهداتهما المالية لليمن

  • تعرف على الطريق الجديد الذي سيغير شكل مدينة الطايف للأبد
  • خطأ تقع فيه عند السكن في الفنادق قد يسبب إصابتك بالجرب
  • وجه مسؤول أممي، الثلاثاء، انتقادات قاسية للسعودية والإمارات لعدم وفائهما بتقديم أي مساهمات مالية لخطة الأمم المتحدة الإنسانية لصالح اليمن للعام الحالي.


    لديك 2 خبر جديد:

    صوتنا خليجي ينشر معلومات جديدة حول أسباب فشل اجتياز سيارات الخصوصي للفحص الدوري في السعودية في 2024

    صوتنا خليجي ينشر معلومات خاصة عن أول مهرجان سينمائي في العالم


    لديك 1 خبر هام :

    ابرز انجازات السعودية في عام 1445

    وقال وكيل أمين عام الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية مارك لوكوك، خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي حول اليمن عقدت اليوم إن “العديد من المانحين، بما في ذلك المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، تتحملان مسؤولية خاصة” وفق ما أوردته وكالة الأناضول.

    وأضاف: “هاتان الدولتان لم تقدمان شيئًا حتى الآن لخطة الأمم المتحدة لهذا العام”.

    وتابع لوكوك: “إنه أمر مستهجن بشكل خاص أن نتلقى وعودا بالمال، ما يمنح الناس الأمل في أن المساعدة قد تكون في الطريق، ثم تتحطم تلك الآمال بمجرد الفشل في الوفاء بالوعد”.

    وأوضح المسؤول الأممي أن خطة الأمم المتحدة في اليمن تلقت دعما بنسبة 30 بالمئة فقط من المبالغ المطلوبة لتغطية عمليات وكالات الإغاثة.

    وحذر لوكوك من أن “الاستمرار في منع الأموال عن الاستجابة الإنسانية الآن سيكون بمثابة حكم بالإعدام على العديد من العائلات في اليمن”.

    ومطلع يونيو/حزيران الماضي، أثمر مؤتمر المانحين لليمن، عقد في الرياض افتراضيا بدعوة من السعودية ومشاركة الأمم المتحدة، عن إعلان مساهمات إغاثية وإنسانية تجاوزت 1.35 مليار دولار.

    وحذرت الأمم المتحدة مرارا من أن النقص في حجم المساعدات الغذائية، سيزيد من شبح المجاعة، في ظل اعتماد ملايين العائلات اليمنية على تلك المساعدات.

    ويشهد اليمن للعام السادس حربا عنيفة أدت إلى إحدى أسوأ الأزمات الإنسانية بالعالم، حيث بات 80 بالمئة من السكان بحاجة إلى مساعدات إنسانية، ودفع الصراع الملايين إلى حافة المجاعة.

  • جيسوس يقصي نجم النصر الذي كلف النادي ملايين الدولارات بسبب خلاف حاد ومفاجأة في موقف رونالدو
  • توضيح عاجل من الكهرباء السعودية حول أعمدة جعرانة مكة ومن الجهة التي تقف وراء الكارثة