هبوط الليرة يقلق مستثمري تركيا رغم طمأنة أردوغان

  • تعرف على الطريق الجديد الذي سيغير شكل مدينة الطايف للأبد
  • خطأ تقع فيه عند السكن في الفنادق قد يسبب إصابتك بالجرب
  • كشفت شبكة “بلومبيرغ”، الأربعاء، أن المستثمرين لا يثقون في الاقتصاد التركي، رغم محاولة الرئيس، رجب طيب أردوغان، رسم صورة إيجابية عن وضع البنوك.


    لديك 2 خبر جديد:

    صوتنا خليجي ينشر معلومات جديدة حول أسباب فشل اجتياز سيارات الخصوصي للفحص الدوري في السعودية في 2024

    صوتنا خليجي ينشر معلومات خاصة عن أول مهرجان سينمائي في العالم

    وبحسب المصدر، فإن المستثمرين ينظرون بارتياب إلى وضع المصارف، في تركيا، في ظل الهبوط الكبير لليرة.


    لديك 1 خبر هام :

    ابرز انجازات السعودية في عام 1445

    وتراجعت سندات ثلاثة من المؤسسات المُقرضة في تركيا، بعدما هبطت تداولتها إلى مستويات وصفت بالـ”مقلقة”، خلال الأيام الأخيرة.

    وتأثرت السندات على هذا النحو، لأن المستثمرين لا يثقون في قدرة المؤسسات المدينة على الوفاء بالتزاماتها، أي سداد ما في ذمتها من قروض.

    وفي الشهر الماضي، لم تصل سندات أي شركة في تركيا إلى المستوى المقلق الذي جرى بلوغه، مؤخرا، وسط دعوات إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لإنقاذ الوضع.

    ويرى الخبراء أن الهبوط الأخير لليرة يعيد إلى الأذهان ما وقع في سنة 2018، حين هوت الليرة بشكل قياسي وغير مسبوق، لاسيما في ظل توتر العلاقات مع واشنطن.

    واضطرت الشركات وقتئذ إلى إعادة جدولة مليارات الدولارات، بعدما عجزت المؤسسات المَدينة عن سداد القروض الخارجية، نظرا إلى ارتفاع التكلفة.

    وتقول المحللة المالية في لندن، كسينيا ميشانكينا، إن ضعف العملة من شأنه أن يؤثر على البنوك، لأنه يثقل كاهلها بقروض متعثرة وغير قابلة للسداد.

    وتشير البيانات إلى أن سندات الشركات التركية البالغة 2.2 مليار دولار تتداول عند مستويات منخفضة جدا خلال الآونة الأخيرة.

    وتراجعت الليرة التركية بـ18 في المئة، خلال العام الجاري، لتصل إلى 7.22 مقابل الدولار، مع إغلاق تداولات يوم الثلاثاء.

    ورجح خبراء في مصرف “غولدمان ساكس” أن تتأرجح الليرة بين 7.75 و8 مقابل الدولار، خلال الأشهر الثلاثة أو الستة المقبلة.

  • التعليم تنشر فئات المعلمين والمعلمات المشمولين بصرف فروقات الرواتب في السعودية 1447
  • التأمينات تحدد حالات جديدة يستحق فيها المشترك راتبين عند نهاية الخدمة أو التقاعد