
تعرف على الطريق الجديد الذي سيغير شكل مدينة الطايف للأبد
خطأ تقع فيه عند السكن في الفنادق قد يسبب إصابتك بالجرب
ثلاثة احتمالات لمستقبل جائحة كورونا المستجد، ولكنها لا تتضمن القضاء على المرض، حيث يرجح علماء أن يستمر بالانتشار حتى يستقر ويتعايش البشر معه. مقالة متخصصة نشرها موقع “بزنس إنسايدر” تشير إلى أن توقعات العلماء المبنية على تاريخ الأوبئة التي تفشت خلال التاريخ الحديث ونمط انتشار كوفيد-19 جميعها تشير إلى أن أعداد الإصابات سترتفع، وأعداد الوفيات كذلك. وحتى مع التوقعات وآمال العلماء بانحسار الفيروس خلال فصل الصيف، إلا أن انتشار الفيروسات والإصابات حتى الآن لم تشكل ما يعرف بـ “مناعة القطيع” التي تعني أن أكبر عدد من الناس سيكونون محصنين من هذا الفيروس، مشيرين إلى أن 18 إلى 24 شهر هي العمر الافتراضي لاستمرار جائحة كورونا.
لديك 2 خبر جديد:
صوتنا خليجي ينشر معلومات جديدة حول أسباب فشل اجتياز سيارات الخصوصي للفحص الدوري في السعودية في 2024
صوتنا خليجي ينشر معلومات خاصة عن أول مهرجان سينمائي في العالم
السيناريو الأول
يتوقع العلماء أن يأتي الفيروس على شكل موجات متتالية بحيث نعيش حاليا في فترة الموجة الأولى، والموجة الأخرى ستتبع خلال الصيف، ومن ثم سنشهد موجات متتالية تصل لذروتها ومن ثم تعود لتسطيح المنحنى، ولتبقى بذلك نحو عامين. وستختلف حدة ذروة الموجات المتتالية وفق المناطق الجغرافية ولن تكون جميع الدول بالوتيرة ذاتها، حيث تختلف إجراءات الحظر والعزل في الدول وهي ما ستحدد ذروة الانتشار.
لديك 1 خبر هام :
السيناريو الثاني
التوقعات الأخرى تشير إلى أن الموجة الأولى ستتراجع مع بداية الصيف، ولكننا سنشهد موجة ثانية أعنف في الخريف، وهو سيناريو مشابه لما حصل في وباء الإنفلونزا الإسبانية خلال عامي 1918 – 1919، وحتى أوبئة الإنفلونزا المختلفة خلال التاريخ الحديث كانت غالبيتها في المنحى ذاته.
السيناريو الثالث
وهو الذي يرجحه العلماء بشدة، بأن يستمر انتشار الفيروس لبضع سنوات إضافية، بينما يتعايش الناس مع الجائحة والفيروس، والتي ستنتهي بعد الوصول لمناعة القطيع، وهو ما يحتاج إلى إصابة نحو 70 بالمئة من البشر. ولا يرى العلماء أن إيجاد دواء أو لقاح قوي سيكون عاملا حاسما في وقف الجائحة، مشيرين إلى أن اللقاحات لم تلعب دورا في أوبئة الإنفلونزا السابقة.