“نيكول” كلمة السر في طلاق أصالة.. وهذه علاقتها بطارق العريان!

لا تزال الساحة الفنية تنشغل بخبر انفصال المطربة السورية أصالة والمخرج المصري طارق العريان بعدما أعلنت الفنانة بنفسها انفصالها رسميا عبر حسابها في “إنستغرام”. وكشفت مصادر وفقًا لمجلة “فوشيا” من مصادر مطلعة داخل أسرة أصالة، أن الأخيرة علمت بخيانة زوجها لها، عبر تسجيلات صوتية له مع إحدى الفتيات، عثرت عليها بالصدفة.

لديك 2 خبر جديد:

وأوضحت المصادر أن الفتاة التي تورط طارق العريان في علاقة عاطفية معها سورية الجنسية وفي العشرينات من عمرها. وأوضح المصدر أن الفتاة السورية تتمتع بقدر كبير للغاية من الجمال، وتدعى “نيكول”، ويبدو أن طارق العريان قد وقع في حبها وهو ما بدا واضحا لأصالة، أثناء استماعها للتسجيلات الصوتية التي عثرت عليها. وكانت أصالة قد كتبت عبر حسابها الشخصي: “صباح الخير.. بمنتهى الأسف والحزن أعلن انفصالي نهائيا عن والد أبنائي (آدم وعلي)، وأتمنى على الجميع عدم الدخول في التفاصيل، حرصا على مشاعري التي هلكت ومشاعر أولادي، وأنا كعادتي سأحرص على إتقان مسؤوليتي تجاه أبنائي، ولن يثنيني هم على إتمام عملي بالشكل المشرف، ولطالما قلوبكم الطيبة معي ودعمكم الذي أحتاجه جدا، سأبقى دائما أصالة المخلصة لعائلتها الكبيرة والصغيرة، ولعملي كل جهدي بأن يوازي طموحكم بي، هذا قدر من رب العالمين وأنا أؤمن بالله وبقضائه”.

لديك 1 خبر هام :

وبمجرد إعلان أصالة انفصالها بهذه الكلمات، انقلبت مواقع السوشيال ميديا لمعرفة سبب الانفصال، فاتجهت كل الأنظار إلى الفنانة السورية نسرين طافش، على اعتبار أن اسمها كثيرا ما يتردد حول علاقتها بالمخرج طارق العريان، وأنها السبب في توتر علاقته بأصالة على مدار الفترة الماضية، وهو ما نفته “طافش” على الفور وبشكل حاسم. وتجددت الأقاويل مرة أخرى خلال الساعات الماضية بأن خيانة العريان لأصالة هي سبب الانفصال، خاصة بعدما أعلنت شام ابنة المطربة السورية، صباح اليوم أن سبب انفصال والدتها هو الخيانة. وكتبت عبر صفحتها في “إنستغرام: “لقد وقفنا دائما وتغلبنا على كل العواصف، وبالتأكيد سنتجاوز هذه العاصفة! نحن دائرة من الحب والدعم لبعضنا البعض، وسوف نكون قادرين على النهوض مرة أخرى”. وأكملت شام: “هذا مجرد اختبار لإظهار طبيعتك الحقيقية.. مقاتلة، امرأة مصنوعة من الفولاذ، امرأة وقفت أمام كل الأمراض والألم، والخيانة، وهذه الظروف حولتك إلى ألماس أكثر إشراقا بدلا من أن تتحولي إلى ضحية، سأكون دوما ابنتك الفخورة بيكي”.