شاهد: احمد الفيشاوي يشعل السعودية بظهوره عند الكعبة المشرفة بهذا الوشم الفاضح

أثار الفنان الشهير أحمد الفيشاوي جدلًا على مواقع التواصل الاجتماعي على شبكة الإنترنت؛ وذلك لأنه كان يقوم بمناسك العُمرة وهو موشوم بمجموعة من الوشوم على جسده. وبين انتقاد وتأييد لما يفعله؛ نشرت المواقع الصحافية المصرية الفتوى الخاصة بـ الحكم الخاص بـ آداء المناك الشرعية سواء حج أو عمرة مع وجود الوشم على جسم المعتمر أو الحاج.

ما حكم آداء مناسك العُمرة أو الحج بالوشوم على الجسم؟

أفتى الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، على الصفحة الرسمية لدار الإفتاء المصرية بأن آداء فريضتي الحج أو العمرة صحيح مع وجود الوشم. مشيرًا إلى أنه لا توجد علاقة ما بين رسم الوشم أو آداء الفريضتين.

ولكنه أوضح أنه من الضروري إزالة هذه الوشوم لأنها منافية لتعاليم الدين الإسلامي الصحيح. موضحًا أن لابد من استخدام أحد الطرق الطبية لإزالة تلك الوشوم، مع التوبة إلى الله وإلتزام الاستغفار.

لديك 2 خبر جديد:

وأشار إلى أنه لا يوجد أي سبب يدعوا إلى أن يتفاخر الرجل برسم الوشم أو الخرائط على الجسم، فهو عكس المرأة التي ترسم الحناء للزينة أو الأشياء التي لا تخرج دمًا تزينًا لزوجها. لكن هذا ما يحدث مع الرجال تقليد أعمى لشيء خاطيء، وموضة باطلة.

لديك 1 خبر هام :

أحمد الفيشاوي يحضر افتتاح فيلم “رهبة” في المملكة العربية السعودية

تجدر الإشارة إلى أن الفنان الشهير أحمد الفيشاوي، حضر افتتاحية فيلم ” رهبة” في عرضه الخاص بمجموعة من السينمات في المملكة العربية السعودية، في جدة، والمدينة المنورة والعديد من المُدن الأخرى. كما شاركه مجموعة عديدة من المشاهير، والنجوم في السعودية. واستحسن الجمهور السعودي هذا الفيلم.

ورافق الفنان أحمد الفيشاوي منتج فيلم “رهبة” أيمن يوسف للإحتفال بطرح العمل؛ بعدما تم عرض الفيلم في السينمات المصرية بداية من يوم 24 مايو السابق. وتدور أحداث فيلم رهبة عن أحد المجرمين الذي يُسمى “سيد رهبه”، والذي يخافه الكثير من الأشخاص إلى أن يتحول إلى أحد المواقف الذي يغير حياته بالكامل، ويصبح هو الذي يخاف من جميع مَن حوله، وتتوالى الأحداث.

ولقد شارك في الفيلم العديد من النجوم مثل نسرين أمين والفنان السعودي محمد القس، ومصطفى غريب، ومحمود البزاوي، وإسماعيل فرغلي، وعبد الرحمن ظاظا، وياسر الطوبجي، وأحمد رمزي. وهو فيلم إخراج رضا عبد الرازق، وتأليف محمد علّام.

“كلما أردت تغيير العالم، بدأت بتغيير نفسي” هذه العبارة للفيلسوف الصيني كونفوشيوس تلخص فكرة جوهرية في العلاج المعرفي السلوكي، فالعقل البشري هو الأداة القوية التي يمكن أن تحدث تحولاً إيجابياً في حياتنا، وهنا يأتي دور العلاج المعرفي السلوكي.